تستنجد سمية بعزت ليحميها ممن يتعقبها، يتضح له ان زوجها محسن ضمن عصابة يتزعمها شوكت لتهريب الماس. يستولى محسن على خريطة توضح مكان الماس المهرب. يسلم الخريطة إلى سمية، ترسل سمية خطابًا إلى البوليس. يعتدى أحد أعوان شوكت على سمية، ويحضر عزت فى هذه اللحظة فيهرب من المكان.