امرأة شابة تُدعى أماندا ترقد في الألم ، بينما يستجوبها مراهق صغير يُدعى ديفيد بشكل عاجل ، مما يجبرها على كشف حقيقة ما حدث لها. هي ليست والدته وليس ابنها. سيكشفون معًا قصة مزعجة ومثيرة للذكريات عن أرواح محطمة ، ورعب كامن غير مرئي ، وخيوط هشة تربط الآباء والأطفال.