بعد ان تم التخلص من القرش المفترس و نعمت مدينة اميتى الساحلية بقليل من الهدوء و الراحة ...ظهر مرة اخرى قرشا أخر لا يقل فتكا و شراسة من القرش الاول ...و استمر ايضا تحذير الشرطى لعمدة المدينه بوجود هذا القرش و لابد من اغلاق الشاطئ ...الا أن العمدة يكرر المأساة رافضا ذلك لما له من اثار سيئة على السياحة بالمدينة و تأثر استثمارتها . و تأتى الذورة عندما يقرر ابناء الشرطى بعمل رحلة مع اصدقائهم بالمركب للوصول للجزيرة و هناك يحاصرهم القرش المفترس و تصبح حياتهم جميعا مهددة ... فهل ينجح الشرطى فى انقاذ ابناءه و اصدقائهم ؟