تدور أحداث هذا الفيلم حول الشاب (آرون بون) الذي يعاني من كوابيس مزعجة تدفعه للذهاب إلى طبيب نفسي يدعى (فيليب)، ولكنه في الحقيقة قاتل بارع يتجول مرتديا قناعا، ويقتل العديد من العائلات، ويحاول إلقاء اللوم في جرائمه البشعة على عاتق الشاب (آرون)، فيعطيه الدكتور (فيليب) فرصة ليسلم نفسه للشرطة، ويعترف بالجرائم، ويخدعه، ويعطيه أقراص هلوسة فيهيم (آرون) على وجهه في الطرقات.