في مدينة ساحلية تدعى تشيزبيك تقع على الخليج ولاية ميريلاند، تحدث كارثة بيئية خطيرة ويتلوث الماء بشيء ما مجهول، غير معروف المصدر. لكن عندما يبدأ بعض سكان المدينة في التحول إلى موتى أحياء، وآخرون يبدأون في فعل اشياء غريبة، يعم الذعر البلدة وتقوم السلطات بإغلاقها تمامًا، وتجمع كل ما استطاعت الحصول من مقاطع فيديو وتخفيها عن العامة، لكن تقوم إحدى الوكالات الإخبارية بتسريبها، وعرضها على الجمهور، وهو ما يعرضه الفيلم كحدث وثائقي.