تجد فرانشيسكا جونسون (ميريل ستريب) نفسها في مفترق الطرق ،فتبدأ بالتشكك في طريقة حياتها المُعدة مسبقًا. فحينما يسافر زوجها وابنها إلى إلينوي تجد نفسها وحيدةً. تقابل بالصدفة رجلًا ضل سبيله روبرت كينكايد (كلينت إستود)، فيطلب منها أن تدله إلى جسر روزمان من أجل تصويره لمجلة (ناشيونال جيوجرافيك) فتوافق على مضض. ثم ينشأ بينهما إعجابٌ ،ومن ثم حب فتتعلق به وتجد نفسها بين خياريين أن تترك عائلتها وتهرب معه أو تهرب من قلبها وتختار عائلتها.