يعمل الصديقان ريمى وجاك في مهنة غريبة، وهى استرداد الأعضاء البشرية التي تملكها شركتهما التي يعجز حامليها عن تسديد باقي أقساطها، دون مراعاة لأي عواطف بشرية، حتى يقع ريمي في نفس المأزق وتطالبه الشركة بالاسترداد بعد مشكلة صحية ألمت بقلبه مع دين ضخم عليه، فتنقلب الأمور رأسًا على عقب ويصبح مطاردًا.